كيف تُصنع العواطف
تأليف
ليزا فيلدمان باريت
ترجمة
إياد غانم
تبدو العواطف وكأنها ردات فعل آلية على المواقف والتجارب التي نمر بها، ولا نستطيع التحكم فيها. وغالبًا ما دعم العلماء هذا الافتراض مدّعين أن العواطف مرتبطة بروابط فيزيائية بالدماغ البشري. ولكن العلم، وهو يبحث في هذا الموضوع، يجد نفسه في خضم ثورة توازي في أهميتها اكتشاف النسبية في الفيزياء والاصطفاء الطبيعي في علم البيولوجيا.
الأخصائية النفسية وعالمة الأعصاب الرائدة في مجالها ليزا فيلدمان باريت، توضّح لنا أحدث الدلائل العلمية لتكشف أن أفكارنا الشائعة عن العواطف قد عفى عليها الزمن، ونحن ندفع ثمن فهمنا الخاطئ هذا.. وأن العواطف تُبنى عن طريق أنظمة تتفاعل في الدماغ، مدعومة بالخبرة الحياتية، وأنها ليست منظمة وممنهجة بشكل مسبق في أدمغتنا وأجسامنا، بل هي تجارب نفسية يكوّنها كل واحد منا بحسب تاريخه الشخصي المتفرد وتركيبة شخصيته والبيئة التي نشأ فيها.
اطلب الكتاب
كيف وصلنا إلى الآن
تأليف
ستيفن جونسون
ترجمة
إياد غانم
"كتاب غير معقول.. إنها طريقة مبتكرة للحديث عن التاريخ".
Jon Stewart
"لا يسع القارئ سوى أن يقف معجبًا ومندهشًا ببراعة الإنسان، بما في ذلك براعة جونسون نفسه، في إنجاز رسم المسار التاريخي الذي يشبه المتاهة لهذه الاختراعات المذهلة، والتطور من ابتكار إلى آخر".
Sunday Times
"إن جونسون كاتب متعدد الثقافات، من المبهج تتبع المسار غير المتوقع لقطار أفكاره.. فمن أجل أن يوضّح لماذا غيرت الأفكار العالم كله، نراه يبحث في تخصصات مختلفة من الكيمياء إلى التاريخ الاجتماعي إلى الجغرافيا وحتى علم النظم البيئية".
Los Angeles Times
ستيفن جونسون: كاتب أمريكي حققت كتبه أفضل المبيعات، ومنها "من أين تأتي الأفكار الجديدة"، "المستقبل المثالي"، "ابتكار الهواء"، "خارطة الظل"، "كل شيء سيئ هو مفيد لك". وهو مؤسس مجموعة من المواقع الإلكترونية المؤثرة ويكتب في كبرى المجلات والصحف العالمية.