الشيء
تأليف
ستيفن كينغ
ترجمة
نادر أسامة
سبعة أصدقاء يعودون إلى مسقط رأسهم لمواجهة كابوس مروّع التقوه أول مرة في صباهم.. شر لا اسم له.. شيء..
مرحبًا بك في بلدة ديري الشمالية في ولاية مين. إنها مدينة صغيرة عادية تمامًا كمسقط رأسك، لكن في ديري ثمة شيء مريع يستتر خلف هذا الشعور بالألفة. كانوا سبعة أطفال عندما تعثّروا في هذا الكابوس. الآن هم أشخاص بالغون خرجوا إلى العالم الواسع سعيًا وراء النجاح والسعادة. لكن الوعد القديم الذي قطعوه على أنفسهم منذ ثمانية وعشرين عامًا ينجح في لم شملهم وإعادتهم إلى المكان الذي صارعوا فيه الكيان الشرير النهم الذي يتغذى على أطفال المدينة. لقد بدأت الحوادث القتل من جديد، والآن، بدأت ذكريات سبعتهم المقموعة عن الصيف المروّع الذي قضوه في ديري تعود إليهم وهم يستعدون مرة أخرى لمواجهة الوحش الذي يتخذ مجارير ديري عرينًا له.
يعرف قراء ستيفن كينغ أن لديري قبضة قوية ومظلمة على مخيلة الرجل. لقد ظهرت في كتب كثيرة له، من ضمنها صائد الأحلام، وحقيبة العظام، وقلوب في أتلانتس، .. لكن البداية كانت مع: الشيء.
اطلب الكتاب
استمع إلى الكتاب
آرتميس
تأليف
آندي وير
ترجمة
نادر أسامة
ياسمين بشارة، الفتاة الذكية التي تعيش في مدينة على سطح القمر، صادفتها فرصة أن تصبح ثرية، ولو عن طريق مهمة خطرة. فلم تستطع أن تقاوم الفرصة، لكنها وقعت في ورطة كبيرة بسبب فشل مهمتها، فسعت لتجنيد كل معارفها لتنفيذ خطتها. وجدت ياسمين نفسها في مواجهة مؤامرة للسيطرة على مدرية آرتيميس، فكان عليها أن تدبر خطة محكمة لكي تضمن نجاح مهمتها وإنقاذ مدينتها في الوقت نفسه.
في هذه الرواية خلطة لا تُقاوم من العلوم والتشويق والفكاهة، ترويها "ياسمين" البطلة الذكية الساخرة، وتدور حوادثها في مدينة مذهلة التصور ومألوفة جدًا في الوقت نفسه. رواية مليئة بمكائد وحلول ذكية للمشكلات حاكها ببراعة عالية "آندي وير - المؤلف الأعلى مبيعًا الذي قدم لنا من قبل رواية المريخي"
اطلب الكتاب
طارد الأرواح
تأليف
وليم بيتر بلاتي
ترجمة
نادر أسامة
نُشرت رواية «طارد الأرواح» أول مرة عام 1971، وقد أصبحت منذ ذلك الوقت واحدة من أكثر الروايات إثارة للجدل، كما أصبحت ظاهرة أدبية، فقد ظلَّت على رأس قائمة النيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعًا لمدة سبعة عشر أسبوعًا.
الرواية مأخوذة عن أحداث حقيقية لطفل تتلبّسه الأرواح، وقد أبدع ويليام بيتر بلاتي رواية أيقونية تحكي حكاية ريجان، فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا، ابنة ممثلة سينما تعيش في واشنطن دي سي، ومجموعة من الأشخاص يعيشون تحت وطأة المأساة التي ألمَّت بها.
تم تحويل «طارد الأرواح» إلى السينما، وحصل على عشر ترشيحات لجوائز الأوسكار، وفي يوم افتتاح الفيلم انتظر الكثير من عشَّاق الرواية في طوابير طويلة أمام دور العرض، واقتحم مشاهدون إحدى دور العرض، واستخدم رجال الشرطة الغاز المسيّل للدموع لتفريق جماهير حاولت شق طريقها بالقوة إلى داخل قاعة العرض.
لقد كانت «طارد الأروح» ولا زالت علامة فارقة. إنها رواية قاسية للغاية، إلى درجة أنها قادرة على إثارة فزع القارئ، وجعله ينسى أنها «مجرَّد قصة».. إن الدراما الناتجة عن الحكاية تجتاح القارئ تمامًا، وتصيبه بالرعب حتمًا.
هذه الترجمة العربية الكاملة للرواية، الصادرة بمناسبة مرور أربعين عامًا على الطبعة الأولى، والتي نقّحها المؤلف، تثبتُ أن قراءتها تجربة عصية على النسيان، وأنها عمل لا يزال قادرًا على صدم جيل جديد من القراء.