
“تشبه قراءة الباريسي الغوص في واحد من الأعمال الكلاسيكية العظيمة التي ظهرت في القرن التاسع عشر، وذلك بفضل إيقاعها المتمهل، واتزانها الواثق، وتفاصيلها الدقيقة، والسهولة الواضحة التي تقود بها الكاتبة سردها بلسان الغائب فتنتقل من شخصية إلى أخرى… وهناك أيضاً طابع راهن ضمني في هذه الرواية الرائعة الثرية… فالباريسي عرض بارع للتداخل الذي لا مفر منه بين الشخصي والسياسي”.
Financial Times
“مذهلة.. رواية تاريخية بتخيل عميق.. تحفة”.
The New York Times Book Review
منحتها كل منA New York Times – Barnes & Noble – Vogue
April Indie Selection – Amazon – Lit Hub
ضمن أفضل كتب 2019
الباريسي
الكاتب:
إزابيلا حماد
تلقي رواية الباريسي الضوء على حقبة كبيرة الأهمية من التاريخ الفلسطيني من خلال رحلة شاب فلسطيني وحبه، ابتداءً بدراسته في فرنسا أثناء الحرب العالمية الأولى حتى رجوعه إلى فلسطين عشيّة نضالها من أجل استقلالها.
على خلفية مشهد التغيرات السياسية التي لا تزال ترسم معالم الشرق الأوسط، تستطلع رواية الباريسي أسئلة الهوية والسلطة، والحب الباقي، وما للماضي من قدرة عجيبة على إيقاع الاضطراب في الحاضر. رواية غنية غامرة بالغة القوة؛ إنها النتاج الأول الأنيق ذو المخيلة الثرية لصوت جديد مدهش في عالم الرواية.
احصل على الكتاب من خلال مكتبة قريبة منك
— The Guardian”ما أسرع ما يقع القارئ أسير رواية إيزابيلا حماد الأولى المتميزة ببراعتها… فحماد راوية بالطبيعة… كتابة إنسانية عميقة تجمع بين اتساع الرؤية والتحفظ المتزن… حكاية عن ثقافات متضاربة ومتفقة تنسجها رواية الباريسي الزاخرة بالثراء ـ الحب، والحرب، والخيانة، والجنون ـ فتعلن ولادة موهبة لامعة جديدة“
— The New York Times Book Review”تتميز رواية الباريسي بجاذبيتها الواضحة وأسلوبها الواثق اللذين يصيران أبلغ أثراً عندما يكونان صادرين عن كاتبة مولودة في لندن ولا تزال في العشرينيات من عمرها… هناك سوابق هائلة في القرن التاسع عشر ـ تولستوي وتورجنيف وستاندال … لقد ابتدعت إيزابيلا حماد رواية فاتنة تغوص عائدة إلى الماضي المحيّر، مثلما يفعل مدحت نفسه، مع بقائها مستقرة في الحاضر المتقلقل“